كيفية تجنب زيت النخيل ، في عام 2004 ، تم تأسيس RSPO (المائدة المستديرة لزيت النخيل المستدام) بهدف تعزيز “زيت النخيل المستدام” المعتمد. ومع ذلك ، لم تكن هذه المبادرة متأخرة للغاية بسبب معاييرها التراخية للعضوية وقلة عدد الأعضاء الذين ألقي عليهم لعدم الامتثال. بطبيعة الحال ، سيكون من الرائع تجنب شراء المنتجات بزيت النخيل فيها. جعل الاتحاد الأوروبي جعل علامة Palm Oil إلزامية في ديسمبر 2014 – على الرغم من أن وضع العلامات في مكان آخر لا يزال يبدو خادعًا. يختبئ وراء أسماء لا تعد ولا تحصى.
خطر الإصابة بأمراض القلب
يحتوي بعضها على “نخيل” ، بما في ذلك octyl palmitate ، و palmytil alcohol ، و palm kernel ، و Palm kernel oil ،
وزيت زيت النخيل ، و Stearine Palm ، لذلك إذا رأيت كلمة “النخلة” بأي شكل ، فمن الأفضل تجنبها.
تكمن المشكلة الكبرى في أن زيت النخيل غالباً ما يتم إدراجه كـ “زيت نباتي” ، حيث يستهوي النباتيين وغيرهم من أنواع الرعاية الصحية بشكل مخادع.
فإن زيت النخيل المعالج مرتفع للغاية أيضًا في الدهون المشبعة والسعرات الحرارية.
كما أنه يحتوي على درجة معينة من سمية التي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب وترتبط بمقاومة الأنسولين والسمنة.
المنتجات المعلبة تحتوي على زيت النخيل
لا يتوقف عند هذا الحد. 50 ٪ من جميع المنتجات المعلبة تحتوي على زيت النخيل.
وقد قدر أن أكثر من نصف المنتجات في السوبرماركت المحلية تشمل زيت النخيل.
الوجبات الخفيفة والكعك وأشرطة الحلوى ورقائق البطاطس كلها أمثلة شائعة. كما يمكن العثور عليه في منتجات التجميل
مثل أحمر الشفاه والشامبو والصابون ، ويوجد في العديد من العلامات التجارية من الخبز المعبأ لأنه يسمح للأرغفة أن تظل طرية
على أرفف المتاجر الكبيرة لفترة أطول. بالإضافة إلى ذلك ، فهي موجودة في المكرونة سريعة التحضير ، والآيس كريم المعبأ ،
والشوكولاتة ، والمنظفات ، وعجينة البيتزا ، والسمن النباتي ، وأي مواد مُعَالَجة ومعبأة.
أضرار زيت النخيل
- يحتوي على نسبةٍ من الكولسترول الضار ” LDL “، ممّا يؤدّي لزيادة فرصة تصلب الشرايين،
- الإصابة بأمراض القلب والشرايين، والجلطات القلبية، والسكتات.
- يحتوي على نسبةٍ عاليةٍ من الدهون المشبعة، التي تُسبّب عدة أضرار للجسم.
- يحتوي على حمض البالمتيك، الذي يُسمّى أيضاً بحمض النخيل؛ وهو حمض ضار يُسبّب العديد من المشاكل للجسم.
- يُسبّب رفع نسبة الأحماض الدهنية المشبعة في الدم.
- يؤثر على نمو عظام الأطفال، ويقلّل الكثافة العظمية لديهم.