أول منتجع للتزلج سكي مصر يقع في أفريقيا، تبلغ مساحة الحديقة الثلجية لسكي مصر 7700 متر مربع من الثلج يمكنك الاستمتاع بتجارب مختلفة وحصرية تتم في درجة حرارة اقل من -2 درجة مئوية. بدايةً من الكهف الجليدي وكرة الثلج العملاقة الي رحلة القطار القطبي السريع حول الحديقة بأكملها او التزحلق لمسافة 30 متر في تيوب رنّ. سكي مصر متعة حقيقية لكل الأعمار.
شعور لما تمسك تلج وتبقى الدنيا كلها تلج وساقعه وكمان تبقى البطاريق حواليك شعور لازم تسافر له فى الشتا
اوربا او كندا تجربة حاولوا تجربوها حتى لو مرة فى العمر لو هتحوش لها بس فى حل أوفر أنك تركب عربيتك
او مواصلاتك وتدفع ٣٠٠ جنية وتخش عالم “سكاي مصر”
مقابلة البطاريق بسعر لوحده المكان فى مول مصر فى ناس من اللى بتروح بتنبهر بالمكان وفى ناس بتشوفه عادى
بس الاكيد ان الواحد اما بيجرب الحاجة لأول مرة بتبقى جميلة اوى ولما معاكم أطفال أكيد ينبسطوا بس فى نصايح
مثلا لازم تلبس شتوي تحت البدلة اللى بتستلمها وشرابين ع الاقل وخدو جوانتي اتقل من بتاعهم ومتمسكش
التلج غير في الاخر علشان الجوانتي لما بيدبل مش هتقدروا تقعدوا ونصيحة تانية لو اول مره احجز اعلى باقه
علشان تعيش المتعة كاملة اللي هي ب ٦٠٠ وبتشتري جوانتي واتصور كتير من المصورين وهتاخد الداتا دي لما تحجز حوالي ٦ صور
سكي مصر عبارة عن مكان كبير جدا فيه تلج
في منطقة مخصصة للتزلج ودى المرحلة التانية بقى للى استمع من المكان ويقدر يروحوا اكتر من مرة و دي للي بيتدربوا
وطبعا بتبقى بفلوس زيادة مبدئيا كدة سألت كذا حد راح قبلى فى الحاجات إللى اعمل حسابى عليها وانا رايحة علشان
معايا اطفال 4 سنين و 7 سنين و فعلا اخدت معايا سويت شيرت و جوانتى و شورابين لكل طفل ( و كانوا مش كفايه للأسف)
روحنا هناك المكان تحفة و حاجة مشرفة أن يبقى عندنا حاجة كده فى مصر اخدنا التيكت و دخلنا الاول بنروح الستور عشان
ناخد جوانتيات و بعدين روحنا علشان ناخد اللبس و البوط طبعا لبست الولاد الحاجات اللى جايباها من البيت و عليها
لبس السكى و الاطفال ليهم خوذة و حطينا كل حاجتنا فى لوكر ( كل حاجة هناك معمول حسابها ) و بعدين دخلنا
كدة مناخيرى اتجمدت والله وطبعا ولادى اتصدموا اخذنا جولة كدة فى المكان و بعدين أبتدينا نلعب الالعاب ممتعة
جدا جدا جدا للاطفال و للكبار بس مكناش حاجزين التزحلق قعدنا نتفرج عليهم بس طبعا هى ممتعة جدا بس علشان
معانا اطفال طبعا مش هينفع و كملنا لعب طبعا احنا كل ده الى حد ما مش حاسين بالتلج بعض النظر بقى عن أطرافنا
المتيبسة ولا مناخيرها إلى قاعدة تنزل ميه مية لوحدها
خلصنا تقريبا كل اللعب و ابتدت حركتنا تضعف و ابتدى الإحساس بالبرودة القارصة يظهر و تنميل فى الشفتين
و طبعا ولادى ياعينى جابوا اخرهم مش مستحملين البرد و طبعا خرجنا على الشعور لأنهم تقريبا مشغلين دفايات
بره خرجنا كدة مساهمين و بنستمتع بالدفا وبعدين ابتدينا نقلع أطنان الهدوم اللى لابسينها بس حقيقى مستاهله
انكم تروحوا طبعا هي مكلفة بس ممكن نحوشلها و نروح مش هيجرى حاجة و طبعا الصور بتبقى جميله هناك وديه تجربتى
خروجة جديدة حاولوا تعيشها فى الوقت ده