وفى حاجات مهما عدى عليها زمن بتفضل زى ما هى مبهرة فى حاجات لما بيجى عليها التراب تزيد قيمة وتحسسك بمدى العظمة بيت الكريتلية أو بيت الكريتلية أو الجريدلية أو سبيل ومنزل محمد بن الحاج سالم الجزار أو حالياً متحف جاير أندرسون. يتكون المتحف من بيتين هما بيت محمد بن الحاج سالم وبيت السيدة آمنة بنت سالم وتم الربط بينهما بممر ويعد هذان البيتان من الآثار الإسلامية النادرة والثمينة وتنتمي إلى العصر المملوكي والعثماني.
أيه رأيكم فى المكان ده تروحى زيارة وكمان تتصور أحلى فوتوسيشن وترجع بالزمن بيت رائع في السيدة زينب جنب
مسجد ابن طولون على الطراز الاسلامى من الحاجات الجميله اللي تبقت من باقى مبانى العصر الاسلامى
تاريخ البيت من الأفضل أن تسمعه من المرشد اللى هيبقى معاك هناك أو من الناس اللى موجودة فى المتحف
واللى هتعجب سواء بداية انشائه او الاشاعات الى طلعت على البيت ده غير ان فى لافتات إرشادية فى البيت
كله بتشرح كل حاجه بس البيت عموما مليان كنوز وتحف مش هتشوفها ابدا فى حياتك حاجه معموله
بمنتهى الاتقان المتحف عبارة عن بيتين الفرق الزمنى بين بنائهم قرن من الزمان ويربط بينهما قنطرة
اول ما بتدخل المتحف بتلاقى الحوش الذى يتوسطه البئر المسحور وانت هناك أبقى أسأل البيت مسحور
ليه بقى بعد كده هيقابلك سلم للبيت القديم اللى بيوصلك لمكان مفتوح فوق فى كراسى علشان تقعد وتستمتع بالمنظر
تكتشف حاجات أكتر في المتحف بيت الكريتلية
المتحف فيه جناح “السلاملك”، اللي بـ يُستقبل فيه الزوار، و”الحرملك”، جناح الحريم، ده غير المكتبات وغرف النوم، والغرف الثانية. وكل أوضة فيها أثاث من كل حتة في العالم. في أوضة كلها أنتيكات من الصين، وواحدة تانية فيها كراسي من الهند، ومجموعة «أندرسون» فيها كمان نجف من إيطاليا، ترابيزات إنجليزي وسجاد فارسي.
وفي غرفة معروفة بإسم «متحف البيت» في مجموعة من القطع الأثرية المصرية، وكان ضمن المجموعة تابوت كان فيه موميا من طيبة، وتمثال لراس «نڤرتيتي».
المتحف كمان بـ يتمتع بسقف كبير، المنظر منه رائع. الجميل إن المشربيات اللي كانت معمولة عشان الستات ماتتشافش من الشارع وهي بـ تبص من
الشبابيك زمان، دلوقتي مفتوحة ومِبَروِزة منارة مسجد «ابن طولون»، مسجد «السلطان حسن» ومسجد «محمد علي».
جمال المتحف جذب له كتير من صناع السينما واتصور فيه
- فيلم «جيمس بوند» “الجاسوس الذي أحبني – The Spy who loved me” في 1977،
- وكمان فيلم “شَهد الملكة” بطولة «نادية الجندي» و«فريد شوقي» ومن تأليف «نجيب محفوظ» سنة 1985.
كفايه شرح بقى لغاية كده روح واستمتع وحاول تتصور هناك (التصوير بتذكره ب 50 جنيه على فكره حتى لو بموبايل )
العنوان : شارع قدري (بجانب مسجد ابن طولون), السيدة زينب
الهاتف: 02 23647822
سعر التذكرة 5 جنيه وللطالب 3 جنيه وتذكره التصوير ب 50 جنيه
سعر الفوتوسيشن 300 جنيه بس لازم تحدد قبلها بيومين على الأقل والتصوير فى أوقات العمل الرسمية مفيش تصوير ليلى
المواعيد : من 9 صباحا ل 4 عصرا